أجمل قصيده غزليه مكتوبة
إليكم في هذا المقال أجمل قصيده غزليه مكتوبة، الغزل هو الغرض الشعري الرقيق الذي يعبر من خلاله الشاعر عن حب المحبوب لمحبوبته، وما يفيض به قلبه من حب لها ورغبته في أن يبقي لبقية حياته بجوارها وقد يفضل أن يموت على أن لا تكون هي بجواره وبداخل قلبه.
وقد زخر الشعر العربي بالكثير من القصائد الشعرية التراثية التي قام من خلالها الشعراء بالتغزل في محبوباتهم وجمال وصفهن، وقد يكون الغزل عفيفاً بأن يصف الشاعر جمال صفات محبوبته وطيب قلبها ورهافة مشاعرها، أو غزلاً صريحاً يتطرق فيه إلى وصف ملامحها وقوام جسدها وجمالها.
وإليكم من موسوعة باقة من أجمل القصائد الشعرية الغزلية العربية.
قصيده غزليه جميلة
قصيدة ” جارة الوادي ” لأمير الشعراء أحمد شوقي
قصيدة غزلية قديمة
قصيدة ” لعينيك ما يلقي الفؤاد وما لقى ” للمتنبئ
قصيدة غزلية بدوية
قصيدة للشاعر البدوي عوض بن خيران
قصائد غزلية مكتوبة
قصيدة من يوميات رجل مجنون لنزار قباني
إذا ما صرخت:
” أحبك جداً”
” أحبك جداً”
فلا تسكتيني.
إذا ما أضعت اتزاني
وطوقت خصرك فوق الرصيف،
فلا تنهريني..
إذا ما ضربت شبابيك نهديك
كالبرق، ذات مساءٍ
فلا تطفئيني..
إذا ما نزفت كديكٍ جريحٍ على ساعديك
فلا تسعفيني..
إذا ما خرجت على كل عرفٍ ، وكل نظامٍ
فلا تقمعيني..
أنا الآن في لحظات الجنون العظيم
وسوف تضيعين فرصة عمرك
إن أنت لم تستغلي جنوني.
إذا ما تدفقت كالبحر فوق رمالك..
لا توقفيني..
إذا ما طلبت اللجوء إلى كحل عينيك يوماً،
فلا تطرديني..
إذا ما انكسرت فتافيت ضوءٍ على قدميك،
فلا تسحقيني..
إذا ما ارتكبت جريمة حبٍ..
وضيع لون البرونز المعتق في كتفيك .. يقيني
إذا ما تصرفت مثل غلامٍ شقيٍ
وغطست حلمة نهداك بالخمر…
لا تضربيني.
أنا الآن في لحظات الجنون الكبير
وسوف تضيعين فرصة عمرك،
إن أنت لم تستغلي جنوني.
إذا ما كتبت على ورق الورد،
أني أحبك…
أرجوك أن تقرأيني..
إذا ما رقدت كطفلٍ، بغابات شعرك،
لا توقظيني.
إذا ما حملت حليب العصافير .. مهراً
فلا ترفضيني..
إذا ما بعثت بألف رسالة حبٍ
إليك…
فلا تحرقيها .. ولا تحرقيني..
إذا ما رأوك معي، في مقاهي المدينة يوماً،
فلا تنكريني..
فكل نساء المدينة يعرفن ضعفي أمام الجمال..
ويعرفن ما مصدر الشعر والياسمين..
فكيف التخفي؟
وأنت مصورةٌ في مياه عيوني.
أنا الآن في لحظات الجنون المضيء
وسوف تضيعين فرصة عمرك،
إن أنت لم تستغلي جنوني.
قصيدة غزلية قصيرة
من قصائد عنترة بن شداد في غزل عبلة
بيضاء تسحبُ شعرها من طوله وتغيبُ فيه وهو ليل أسحمُ
فكأنها فيه نهار طالع وكأنه ليل عليها مظلمُ
زادت محاسنها على من حولها فسعى بخدمتها الجميعُ ويمموا
وكأنها بدرٌ بدا في تمّه لمّا بدا خفيت لديه الأنجمُ
من قصيدة تذكرت ليلى لقيس بن الملوح
أجمل قصيده غزليه مكتوبة – مدونة المناهج السعودية