الذين لا يدخلون الجنة أبدا ويخلدون في النار هم من وقعوا في الشرك الأكبر ولم يتوبوا منه
الذين لا يدخلون الجنة أبدا ويخلدون في النار هم من وقعوا في الشرك الأكبر ولم يتوبوا منه
الذين لا يدخلون الجنة أبدا ويخلدون في النار هم من وقعوا في الشرك الأكبر ولم يتوبوا منه، خلق الله الإنسان على وجه هذه الأرض ومنحه الكثير من المقومات التي تساهم في مضيه بشكل قويم في هذه الحياة، وكان الغرض الأساسي من خلق الإنسان على وجه هذه الأرض هو توحيد الله وعبادته والقيام بكل الأوامر التي أمر بها عباده واجتناب نواهيه والحرص الشديد على المضي قدماً نحو كل ما يُرضي الله ويمنح عباده الرضا والرحمة والسكينة والطمأنينة في حياتهم.
الذين لا يدخلون الجنة أبدا ويخلدون في النار هم من وقعوا في الشرك الأكبر ولم يتوبوا منه صواب أم خطأ
ينقسم الناس يوم القيامة لمجموعة من الفئات، فمنهم من ينالون كتابهم بيمينهم تبعاً لأعمالهم الصالحة وكل ما قاموا به في حياتهم من حرصهم على تطبيق ما أمر الله واجتنابهم لكل ما نهى الله عنه، كما أنهم كانوا حريصين كل الحرص على الامتثال للنبي صلى الله عليه وسلم وكل ما أمر به، ومن الناس من يلقى كتابه بشماله لكونه عصى الله في الدنيا وكان مخالفاً لما أمر الله به، واجابة السؤال السابق هي:
- الإجابة/ العبارة صحيحة.