مقدمة اذاعه مدرسيه عن اليوم الوطني السعودي 94…باللغة العربية والإنجليزيّة هو ما سنتحدّث به مع تلك الفقرات المميّزة التي نتناول بها أحد المواضيع الاستثنائية، حيث يُعتبر اليوم الوطني السعوديّ من الأيّام العظيمة التي وُضعت بها البلاد على سكّة التحديث والتطوير
مقدمة اذاعه مدرسيه عن اليوم الوطني السعودي 94
يحتفل الشّارع السّعودي مع هذه المناسبة، بكثير من الفعاليات الوطنيّة، التي تُعبّر عن تكاتف وتلاحم جميع أفراد المُجتمع، وعبر أثير إذاعتنا الصّباحيّة نسرد لكم الآتي:
بسم الله الرّحمن الرّحيم، والصّلاة والسّلام على سيّدنا محمّد وعلى آله وأصحابه أجمعين، أسعد الله صباحكم يا زملائي الطّلاب، ويا أحباءنا المعلّمين الأفاضل، إنّنا في تاريخ اليوم نُحيي برفقتكم واحدة من المناسبات الوطنيّة العزيزة التي تبعث ففي القلب على الكثير من مشاعر الفخر، والكثير من مشاعر الاعتزاز بهذا الانتماء الوطني الذي نحمله في قلوبنا، فذكرى اليوم الوطني للمملكة العربيّة السعوديّة، هي الذّكرى التي قام بها الملك المؤسس عبد العزيز بن سعود -رحمه الله تعالى- على اعتماد تاريخها من أجل إصدار القرار الملكي بتوحيد أراضي المملكة، وتوحيد شعوبها تحت راية التوحيد الإسلاميّة، واسم المملكة العربيّة السعوديّة، لتكون البلاد الطّيبة التي باركها الله على السّكة الصحيحة في البناء والتطوير، وعلى الدّرب الصّحيح الذي أوصلها إلى المكانة التي تليق بحُضورها التاريخي ومكانتها العالميّة، فنحرص مع هذا اليوم على الاحتفال وتجديد المشاعر الوطنيّة، وتجديد العهد بالبناء والعُمران، والوقوف صفًا واحدًا للدفاع عن الوطن وإعماره بالخير، والسّلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
مقدمة اذاعه مدرسيه عن اليوم الوطني السعودي 94 بالإنجليزي
تشمل الإذاعة المدرسيّة الصّباحيّة على عدد من الفقرات المميّزة التي يحرص الطّلاب على إعدادها لإحياء مناسبة اليوم الوطني السعوديّ، لما في تلك المناسبة من خيرات وأهميّة وقيمة وطنية عالية، وفي ذلك نطرح الآتي:
Our dear students, our respected professors, may God bless you all. We are pleased to welcome this special day from the history of our country and our national memory with love, and a lot of interest and joy, because it is one of the good days that had the most prominent role in maintaining the country and shortening distances to achieve its dreams. National Day For the Kingdom of Saudi Arabia, the date of the twenty-third of September of each year falls, the day whose hours witnessed the unification of the Kingdom of Saudi Arabia under its new name and its new flag, and the unification of its peoples and the preservation of their rights in a unified state capable of fulfilling that trust. His Majesty the founding King Abdulaziz bin Saud – may God have mercy on him – is the official sponsor of that great step, which was the product of years of work and sacrifice, and may the peace, mercy and blessings of God be upon you.|
الترجمة: طلّابنا الأحبّة، أساتذتنا المحترمين، أسعد الله صباحكم جمعيًا، يُسعدنا أن نستقبل هذا اليوم المميّز من تاريخ بلادنا وذاكرتنا الوطنية بعين الحُب، وكثير من الاهتمام والفَرحة، لأنّه أحد أيّام الخير التي كان لها الدّور الأبرز في صيانة البلاد، واختصار المسافات لتحقيق أحلامها، فاليوم الوطني للمملكة العربيّة السعوديّة يُوافق تاريخ الثالث والعشرين من شهر سبتمبر لكلّ عام، وهو اليوم الذي شهدت ساعاته على توحيد المملكة العربيّة السعوديّة تحت اسمها الجديد ورايتها الجديدة، وتوحيد شعوبها وصيانة حقوقهم في دولة موحّدة وقادرة على أداء تلك الأمانة، وقد كان جلالة الملك المؤسس عبد العزيز بن سعود -رحمه الله- هو الرّاعي الرّسمي لتلك الخُطوة الكبيرة، التي كانت نتاجًا لسنوات من العمل والتضحيّة، والسّلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
مقدمة جميلة للإذاعة المدرسية عن اليوم الوطني السعودي 94
يتم افتتاح فقرات الإذاعة المدرسيّة الصباحية بمقدمة جميلة وأنيقة، من المُهم أن تشمل على تعريف بسيط لمناسبة الاحتفال وتنويه على أهميته، ويُمكن سرد الآتي:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، زملاءنا الطّلاب، أساتذتنا الكِرام، أسعد الله صباحكم، وأسعد الله أيّامكم وجعلها عامرة بالخير على الدّوام، إنّنا يا أصدقائي نقف اليوم برفقتكم مع مناسبة من التّاريخ السعودي ذات الطّراز الرّفيع، حيث تحتفل بلادنا اليوم بمناسبة اليوم الوطني السّعوديّ، والذي وافقت أحداثه تاريخ الثالث والعشرين من شهر سبتمبر لكلّ عام، وهو ما يُوافق تاريخ السابع والعشرين من شهر صفر لعام 1444 للهجرة، وهي مناسبة ذات قيمة وحُضور تاريخي وعاطفي مميّز، حيث نُجدّد معها الإيمان بقضايا شعبنا، والإيمان بقدرات الإنسان السعودي الذي انطلق من الصحراء، ووصل ببلاده إلى مصافي الدّول العالميّة، حيث أصدر جلالة الملك عبد العزيز بن سعود -طيّب الله ثراه- في هذا التّاريخ المرسوم الملكي الذي نصّ على إعلان المملكة العربية السعوديّة باسمها الجديد، دولة موحّدة وذات مرجعيّة موحّدة، وقيادة موحدة ومصير واحد، فحقّ لنا أن نحتفل في هذه المناسبة، ونُعلن الأفراح، والسّلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
مقدمة اذاعه مدرسية قصيرة عن اليوم الوطني السعودي 94
تزيد تلك المقدّمة من تسليط أضواء الاهتمام على تلمك المناسبة الوطنيّة التي تحمل مع تاريخها أسمى المعاني الوطنيّة في الوحدة والإيمان بالقضايا الوطنيّة، وعبر أثير الإذاعة الصّباحيّة نسرد الآتي:
بسم الله والحمد لله، والصلاة والسّلام على سيّدنا محمّد رسول الله، أمّا بعد، زملائي الطّلاب عمتم صباحًا وبارك الله بكم مع نفحات هذا الصّباح الطّيب، الذي يحمل لنا مناسبة وطنيّة حقّ لنا أن نستقبلها بكثير من المحبّة والحفاوة، لأنّنا أصحاب حق، وأصحاب تاريخ عامر بالقضايا الإنسانية والتضحيّات النبيلة، فلا يمكن للأوطان العظيمة أن تنمو وتزدهر إلا بالتضحيات، فبلادنا اليوم بما فيها من خيرات وحضارة، هي نِتاج واضح لتضحيات الأجداد وسهرهم الطويل، ومعارك الصّبر الكبيرة، وقرارات التوحيد الأخيرة، التي كانت في تاريخ مثل هذا اليوم، في الثالث والعشرين من شهر سبتمبر لعام 1943 للميلاد، حيث انتهت معارك التحرير، وأعلن الملك عبد العزيز بن سعود -رحمه الله تعالى- عن بداية مرحلة جديدة من حياة الوطن، فأعلن عن توحيد البلاد، ووضعها على سكّة التحديث والتطوير التي وصلت بنا إلى ما نحن فيها اليوم، والسّلالم عليكم ورحمة الله وبركاته.
إلى هُنا نكون قد وصلنا بكم إلى نهاية المقال الذي تناولنا فيه الحديث حولَ مقدمة اذاعه مدرسيه عن اليوم الوطني السعودي 94 وانتقلنا مع فقرات المقال ليتعرّف القارئ على أجمل مقدّمة للإذاعة المدرسيّة وعلى مقدّمة قصيرة عن اليوم الوطني لنختم مع إمكانيّة تحميل مقدمة اذاعه مدرسية عن اليوم الوطني السعودي 94
.
