موضوع تعبير عن جمال الطبيعة الخلابة بالافكار
هل تستطيع إن تعدد مظاهر الطبيعة التي تتواجد علي سطح هذا الكوكب، لا اعتقد بأنك قادر علي جميعها، لأنها كثيرة جدا، ومتنوعة، تجعل من الحياة أجمل في ضل تواجد الطبيعة، فكما تحدثنا إن الطبيعة هي كل شيء خلقه الله جل جلاله علي الأرض، لا دخل للبشرية فيه أبدا، ومن ضمنها السهول، والبحار، والمحيطات، والمستنقعات، والمجارية المائية، العذبة منها والمالحة، والطيور بكافة الأنواع والألوان، والحيوانات، بكافة الأشكال، والتصنيفات، والجبال، والهضاب، السموات السبع، الأراضي السبع، فالطبيعة كثيرة جدا، لا تحصر في كلمات، بل نشاهدها بالعين في كل مكان من حولنا.
اهمية الموارد الطبيعية في حياتنا
تشكل الطبية العنصر لأهم للإنسان، التي تعتبر المكان الذي يحصل من خلاله علي الطعام، والشراب، والمسكن، فمن الطبيعة يتم أخذ الطعام من اجل الزاد، سواء كان نبات أو حيوان، ومن الطبيعة يتم صناعة مواد البناء من أجل السكن الأمن، ومن الطبيعة يتم الحصول علي الشراب، الماء، فكما نشاهد إن الإنسان يعتمد علي الطبيعة بشكل 100% من اجل العيش الرغيد.
لكن هل يتوقف الدور البشري علي الاستهلاك فقد للطبيعة، نعم بالتأكيد، أن نسبة الاستهلاك للطبيعة يفوق الأعمال التعمير، والزراعية لتوازن البيئة، والحفاظ علي جمال الطبيعة،
فوائد الطبيعة في حياة الانسان
يدمر الإنسان الطبيعة من خلال الاستهلاك الجائر للطبيعة، دون الحرص عليها، من الزوار أو الضرر، فزيادة نسبة ثاني اوكسيد الكربون في الجو، يعتبر من أهم الأدوات التي تؤثر علي توازن الطبيعة، وذلك الأمر يؤثر علي الإنسان أيضا، فما هي الأسباب المباشر التي تشكل خطر علي جمال الطبيعة بشكل مباشر او غير مباشر تكون بسبب أفعال بشرية.
- الحروب التي يديرها الإنسان، تؤدي إلي دمار هائل في الغطاء الزراعي، وتلويث التربة بالكيماويات المختلفة، واستهلالك موارد الطبيعة في قتل الأخ لأخيه.
- بناء المصانع فوق المسطحات المائية، الأمر الذي يدق ناقوس الخطر علي الطبيعة من حول تلك المصانع التي تهلك بسبب النفايات الملقاة من مخلفات المصانع.
- الصيد الجائر للحيوانات البحرية، التي أدت إلي انقراض العديد من تلك الحيوانات البحرية.
- هلال العديد من الحيوانات البرية، بسبب الصيد الجائر، والحروب.
- رمي النفايات المختلفة من المواد الصلب في مجاري الأنهار، والبحار، والأماكن الزراعية.يل
العلاج من الطبيعة
تستخدم الطبيعة في الوقت الحالي من أجل الهروب الأمن من مضار الحياة اليومية، التي تشكل الأزمة الكبيرة في وجودها لعديد من فئات المجتمع، والتي تبحث عن فرصة صغيرة للهروب من زحمة الطرقات في الشوارع، والحصول علي هواء نقي خالي من مخلفات العربات في الطرقات، والهروب من ضجيج الزحمة السكانية في المدن، فحافظوا علي السبيل الأساسي من أجل النجاة في الحياة من صعاب الدنيا.