الجامعات العربية
آداب الطالب الجامعي | المناهج السعودية
آداب الطــالـــــب الجـامعـــــــــــــي
آداب الطالب الجامعي
إن طالب الجامعة حين ألتحق بالجامعة أتخذ طريق العلم والإبداع والتميز، فحمل مسؤولية الأمانة، وأنتظم في كوكبة المثقفين، وقيادة المجتمع والمتقدم في مقاعد القاعات متقدم في مجالس المجتمع والقابع في المقاعد الأخيرة تجده في إطراف المجالس الاجتماعية وما يجلس في الصدر إلا واسع الصدر، وبالعلم يتسع الصدر فليت الطالب يبني عقله بالمعرفة والتجارب والحوار، ويكون رائدا في اختصاص قاطف المعرفة من الأساتذة ومكبا على القراءة ومتعارفا على الكتب والمكتبات.
إنها الحياة الجديدة التي بدأ بأطرافها لينمي مواهبه وقدراته، ليكون خبيرا أو رائدا إداريا، أو طبيبا ماهرا، أو كاتبا قديرا، كل هذه مهام مناطة بالطالب الجامعي ومن جانبله يتلمس المقومات التي تساعده على التحصيل والتفوق، وقد برز من الجامعات والجامعيين الذين يأخذون بمبادئ الطالب الجامعي إعداد من قادة العلوم، والإدارة، ورواد الطب، ورواد الصناعة ولعل طلابنا يأخذوا بتلك المبادئ كما أخذ بها أسلافهم من أبناء الوطن مع أن أكثر من الريف والقرى والبوادي ولكن الجامع بينهم أنهم أخذوا بالطرق الجامعية التي نهضت بعقولهم بل جعلتهم ينافسون أبناء الحضارات الأخرى، إن محور الارتكاز هو الطالب ومنهجه وإرادته وقدراته وطموحه وقد تحدث العلماء عن طالب العلم وعن سلوك الطالب الجامعي فمنها:-
أولا: الاستعانة بالله، ثم دعاء الوالدين.
إنها الحياة الجديدة التي بدأ بأطرافها لينمي مواهبه وقدراته، ليكون خبيرا أو رائدا إداريا، أو طبيبا ماهرا، أو كاتبا قديرا، كل هذه مهام مناطة بالطالب الجامعي ومن جانبله يتلمس المقومات التي تساعده على التحصيل والتفوق، وقد برز من الجامعات والجامعيين الذين يأخذون بمبادئ الطالب الجامعي إعداد من قادة العلوم، والإدارة، ورواد الطب، ورواد الصناعة ولعل طلابنا يأخذوا بتلك المبادئ كما أخذ بها أسلافهم من أبناء الوطن مع أن أكثر من الريف والقرى والبوادي ولكن الجامع بينهم أنهم أخذوا بالطرق الجامعية التي نهضت بعقولهم بل جعلتهم ينافسون أبناء الحضارات الأخرى، إن محور الارتكاز هو الطالب ومنهجه وإرادته وقدراته وطموحه وقد تحدث العلماء عن طالب العلم وعن سلوك الطالب الجامعي فمنها:-
أولا: الاستعانة بالله، ثم دعاء الوالدين.
لتكملة الموضوع اضغط هنا