الجامعات العربية
طريقة اعداد خطة البحث – مناهج عربية
طريقة اعداد خطة البحث
طريقة اعداد خطة البحث
كيف تقوم بإعداد خطة البحث
لابد أن يسبق كل بحث علمي خطه بحثيه واضحة يتم إعدادها من قبل الطالب ، ثم يتم تعديلها من قبل الأستاذ المشرف ليتم عرضها على المجلس العلمي بالجامعة الذي يقوم بدوره بقبول الخطة أو رفضها، وبإقرار الخطة من المجلس العلمي يبدأ الطالب رحلة البحث الممتعة حسب ما تم التخطيط له .
ومن الملاحظ أن كثير من الطلبة يواجهون صعوبة بالغة في إعداد الخطط لبحوثهم العلمية وبالتالي صعوبة في إتمام دراساتهم العليا أو التأخر في إتمامها، وليس معنى ذلك أن هؤلاء الطلبة غير أكفاء لحمل الشهادات العلمية العليا، ولكن ذلك يعود إلى صعوبة حصول الطالب على نموذج يساعده على إعداد خطة لبحثه، لذا فقد جاء التفكير في وضع هذا النموذج لإعداد خطة بحث علمي إسهاما من مركز سمهرم لخدمات التعليم العالي في الأخذ بيد طلبة العلم إلى طريق البحث العلمي السليم
أولاً : عنوان البحث
يُعد عنوان البحث أول الأمور التي يجب تحديدها قبل الشروع في كتابة الخطة، ويكتب في أعلى ووسط الصفحة الأولى، ويمكننا تلخيص أهم شروط العنوان الجيد في النقاط الآتية
الوضوح.
الشمول.
الإيجاز.
لا يحوي نتائج أو أحكام.
التجديد.
ثانياً : المقدمـة
مقدمة الخطة يبيّن فيها الباحث أهمية بحثه بالنسبة للبحوث والكتابات السابقة في ذات المجال، كما يوضح الدافع وراء اختياره لموضوع البحث
ثالثاً : أهداف البحث
وفيها يعدد الباحث الأهداف المرجو تحقيقها من البحث
رابعاً : إشكالية البحث
وهي عبارة عن سؤال جامع تكون إجابته موضوع البحث كاملاً، ويتفرع من هذا السؤال عدة أسئلة تفصيلية يجيب عليها جزء أو عدة أجزاء من البحث
خامساً : منهجية البحث
وفيها يذكر الباحث المنهجية التي سيتعبها أثناء بحثه، وكذلك طريقته في الجمع والفرز والاستخدام للمعلومات، وبشكل عام فالمنهجية هي تبيان لماذا سيعمل الباحث لإنجاز بحثه والإجابة على التساؤلات المطروحة في إشكالية البحث.
سادساً : مخطط البحث
وهو أهم جزء في خطة البحث، وفيه يتم عرض التقسيم المقترح للبحث وطرح العناوين المقترحة، وقد يكون العنوان ومخطط البحث وقائمة المصادر كافية لتشكيل خطة بحث مصغرة خصوصا في البحوث الصغيرة كبحوث مشاريع التخرج بعد الدراسة الجامعية وبحوث الدبلوم العالي.. ويتم تقسيم البحوث الكبيرة إلى أجزاء، وتقسّم الأجزاء إلى أبواب، والأبواب إلى فصول، والفصول مباحث أو أرقام، والمباحث إلى مطالب أو أحرف، أما البحوث الصغيرة فغالباً ما تقتصر على الفصول
سابعاً : قائمة المصادر والمراجع
وبالطبع فهذه القائمة مبدئية الهدف منها التدليل على أن للبحث العلمي المراد بحثه مصادر ومراجع يمكن الاستعانة بها هذا من ناحية، ومن الناحية الأخرى للتدليل على سعة إطلاع الباحث في موضوعه
ثامناً : الخلاصة
خلاصة خطة البحث تتضمن التأكيد على أهمية البحث وطلب القبول للمشروع البحثي ولمزيد من الإيضاح نعرض في الصفحة التالية مثالاً لخطة بحث لأطروحة.
دكتوراه في التاريخ، علماً بأن ما أوردناه آنفا وما سيرد لاحقاً ليس دستوراً ثابتاً لإعداد الخطط البحثية، وما هو إلا نموذجاً قد يساعد الطلبة في إعداد خطط لبحوثهم، أي أنه يمكن إضافة أو حذف أي من الفقرات الرئيسة بالنموذج، كما أن هناك مجالاً للإبداع في عرض الخطط البحثية من قبل الطلبة
لابد أن يسبق كل بحث علمي خطه بحثيه واضحة يتم إعدادها من قبل الطالب ، ثم يتم تعديلها من قبل الأستاذ المشرف ليتم عرضها على المجلس العلمي بالجامعة الذي يقوم بدوره بقبول الخطة أو رفضها، وبإقرار الخطة من المجلس العلمي يبدأ الطالب رحلة البحث الممتعة حسب ما تم التخطيط له .
ومن الملاحظ أن كثير من الطلبة يواجهون صعوبة بالغة في إعداد الخطط لبحوثهم العلمية وبالتالي صعوبة في إتمام دراساتهم العليا أو التأخر في إتمامها، وليس معنى ذلك أن هؤلاء الطلبة غير أكفاء لحمل الشهادات العلمية العليا، ولكن ذلك يعود إلى صعوبة حصول الطالب على نموذج يساعده على إعداد خطة لبحثه، لذا فقد جاء التفكير في وضع هذا النموذج لإعداد خطة بحث علمي إسهاما من مركز سمهرم لخدمات التعليم العالي في الأخذ بيد طلبة العلم إلى طريق البحث العلمي السليم
أولاً : عنوان البحث
يُعد عنوان البحث أول الأمور التي يجب تحديدها قبل الشروع في كتابة الخطة، ويكتب في أعلى ووسط الصفحة الأولى، ويمكننا تلخيص أهم شروط العنوان الجيد في النقاط الآتية
الوضوح.
الشمول.
الإيجاز.
لا يحوي نتائج أو أحكام.
التجديد.
ثانياً : المقدمـة
مقدمة الخطة يبيّن فيها الباحث أهمية بحثه بالنسبة للبحوث والكتابات السابقة في ذات المجال، كما يوضح الدافع وراء اختياره لموضوع البحث
ثالثاً : أهداف البحث
وفيها يعدد الباحث الأهداف المرجو تحقيقها من البحث
رابعاً : إشكالية البحث
وهي عبارة عن سؤال جامع تكون إجابته موضوع البحث كاملاً، ويتفرع من هذا السؤال عدة أسئلة تفصيلية يجيب عليها جزء أو عدة أجزاء من البحث
خامساً : منهجية البحث
وفيها يذكر الباحث المنهجية التي سيتعبها أثناء بحثه، وكذلك طريقته في الجمع والفرز والاستخدام للمعلومات، وبشكل عام فالمنهجية هي تبيان لماذا سيعمل الباحث لإنجاز بحثه والإجابة على التساؤلات المطروحة في إشكالية البحث.
سادساً : مخطط البحث
وهو أهم جزء في خطة البحث، وفيه يتم عرض التقسيم المقترح للبحث وطرح العناوين المقترحة، وقد يكون العنوان ومخطط البحث وقائمة المصادر كافية لتشكيل خطة بحث مصغرة خصوصا في البحوث الصغيرة كبحوث مشاريع التخرج بعد الدراسة الجامعية وبحوث الدبلوم العالي.. ويتم تقسيم البحوث الكبيرة إلى أجزاء، وتقسّم الأجزاء إلى أبواب، والأبواب إلى فصول، والفصول مباحث أو أرقام، والمباحث إلى مطالب أو أحرف، أما البحوث الصغيرة فغالباً ما تقتصر على الفصول
سابعاً : قائمة المصادر والمراجع
وبالطبع فهذه القائمة مبدئية الهدف منها التدليل على أن للبحث العلمي المراد بحثه مصادر ومراجع يمكن الاستعانة بها هذا من ناحية، ومن الناحية الأخرى للتدليل على سعة إطلاع الباحث في موضوعه
ثامناً : الخلاصة
خلاصة خطة البحث تتضمن التأكيد على أهمية البحث وطلب القبول للمشروع البحثي ولمزيد من الإيضاح نعرض في الصفحة التالية مثالاً لخطة بحث لأطروحة.
دكتوراه في التاريخ، علماً بأن ما أوردناه آنفا وما سيرد لاحقاً ليس دستوراً ثابتاً لإعداد الخطط البحثية، وما هو إلا نموذجاً قد يساعد الطلبة في إعداد خطط لبحوثهم، أي أنه يمكن إضافة أو حذف أي من الفقرات الرئيسة بالنموذج، كما أن هناك مجالاً للإبداع في عرض الخطط البحثية من قبل الطلبة
للتحميل اضغط هناااااااااااا