نبذة عن تخصص الصيدلة the pharmacy  – مناهج عربية

معلومات عن تخصص الصيدلة the pharmacy

ما هي العلوم التي تتم دراستها في الصيدلة (مقارنة بعلوم المدرسة)؟

2-هل دراسة الصيدلة صعبة أم سهلة؟

3- مميزات دراسة الصيدلة

4-نصائح للمستجدين في الصيدلة

5-الفرق بين دراسة الطب ودراسة الصيدلة

6-الفرق بين درجة الفارما دي وبكالريوس الصيدلة:

7-تعريف الصيدلة السريرية (الإكلينيكية)

8-نصائح للتدريب الصيفي ولسنة الامتياز

9- ما هي طبيعة سنة الامتياز؟

10-فرص عمل الصيادلة

11-طبيعة عمل الصيدلي الإكلينيكي

12-ما هو مستقبل الصيدلة السريرية في السعودية؟

13-الماجستير في الصيدلة:

14-عن الابتعاث للصيادلة:

15-عن الإقامة والزمالة في الصيدلة:

تعتمد الدراسة في كلية الصيدلة على الكيمياء بشكل أكبر.
تتم دراسة عدة مواد مختلفة من الكيمياء خلال سنوات الدراسة في الصيدلة
: كيمياء تحليلية، كيمياء عضوية، كيمياء حيوية، كيمياء دوائية، كيمياء النواتج الطبيعية
(أي كيمياء المواد الفعالة في الأعشاب الطبية).

أما الأحياء فتتم دراسته في المواد التالية:
الأحياء العامة (في السنة الأولى)، علم وظائف الأعضاء، الأحياء الدقيقة، علم أمراض وظائف الأعضاء.

بالنسبة للعلوم الأخرى: فتتم دراسة الفيزياء مرة واحدة فقط في السنة الأولى وهي سنة عامة في معظم التخصصات الجامعية وكذلك الرياضيات.

إضافة : يتم دراسة علوم من الأحياء مثل علم المناعة وعلم الفيروسات

لا أستطيع الحكم على صعوبة الشي أو سهولته، فلكل شخص إمكانياته. لكن يمكنني القول أن العبء الدراسي في الصيدلة أخف من الطب وطب الأسنان (برأيي).
في رأيي أن الشخص إذا أحب تخصصه فسيجده سهلاً مهما كانت صعوبته طالما سيستمتع بدراسته. فلو أحببت الصيدلة واستمتعت بدراسة موادها فلن تشعر بصعوبتها.
عن نفسي ولله الحمد يمكنني القول أن الصيدلة بشكل عام لم تكن صعبة. صحيح أنه كانت توجد مواد صعبة بعض الشيء إلا أن المذاكرة المستمرة وأولاً بأول يجعل كل شي يسيراً سهلاً إن شاء الله.

1) أجمل ما في الصيدلة أنها متنوعة. حيث يتم فيها دراسة المواد اللي تؤهل للعمل في المستشفى (مثل علم الأدوية والعلاجيات التي يُدرّس فيها الأمراض وعلاجها
) بالإضافة إلى دراسة مواد لها علاقة بالمختبر والأبحاث الدوائية (مثل علم الأدوية والكيمياء الدوائية)
ومواد لها علاقة بصناعة الدواء ومواد متعلقة بالأعشاب الطبية والتغذية والتقنية الحيوية وعلم السموم وغيرها.

2) الصيدلة لا زالت تعتبر جديدة في السعودية
(بالرغم من أن كلية الصيدلة بجامعة الملك سعود مفتوحة منذ 50 عاماً تقريباً لكن لم يكن في المملكة غيرها). فالفرص الوظيفية للصيادلة متوفرة في الغالب إن شاء الله.

3) فرص العمل تتنوع باختلاف التخصص، فمثلاً في الغالب الطبيب عندما يتخرج يعمل في مهنة الطب،
في حين أن الصيدلي يمكنه العمل في المستشفى أو المصانع الدوائية
أو شركات الأدوية أو الصيدليات العامة.
4) الدراسة الجامعية في الصيدلة أخف من الطب وطب الأسنان (رأي شخصي).

الكلام موجه للجميع بالرغم من أنه مكتوب وكأنه موجه بصيغة الذكر 

1. ألف مبروك حصولك على القبول في كلية الصيدلة 

2. توكل على الله وأحبّ الكلية واستمتع بلحظاتها. ستشتاق لها بعد التخرج واسأل العديد من الخريجين.

3. الدراسة في البداية ستكون عامة، فحاول أن تركز بها خاصة وأنها ستكون باللغة الانجليزية،
فنصيحتي هي أن تعمل على تقوية لغتك الانجليزية لتساعدك خلال الدراسة.

حالياً لا أنصحك بالقراء في الصيدلة لأنه المعلومات قد تكون صعبة الفهم بالنسبة لك.
ركز فقط على تقوية اللغة، لأني وبحكم تجربة شخصية كان التحويل من الدراسة باللغة العربية في المدرسة إلى الدراسة باللغة الانجليزية في الجامعة هو أكبر حاجز،
لكن بفضل الله مع القراءة المستمرة ومع تقدم سنوات الدراسة تحسن ذلك كثيراً.

4. إذا رغبت بالقراءة في تخصص الصيدلة فأنصحك أن تشترك في موقع Medscape Pharmacists
واقرأ في الموقع.
قد لا تفهم الكثير من المعلومات لأنها جديدة عليك، لكن مع تقدمك في سنوات الدراسة
سيكون الموضوع سهلاً إن شاء الله.

5. سألني الكثير عن نظام مذاكرتي. يهمني في البداية أن أوضح أن لكل شخص أسلوبه ونظامه الخاص،
فأسلوب مذاكرتي قد لا يناسبك ولكنه قد يناسب آخرين والعكس.
لكني بشكل عام أنصح بالمذاكرة أولاً بأول حيث أن هذا
سيقلل من الوقت والجهد المبذول للمذاكرة أيام الاختبارات.

المذاكرة أول بأول كان أهم شي خلال دراستي،
فكل أيام وسط الأسبوع كانت بالنسبة لي أيام مذاكرة (أولاً بأول) مع ترفيه بعد الانتهاء
، لأنه وفي الغالب تكون كمية المذاكرة صغيرة وهي عبارة عن المحاضرات اليومية
(محاضرة واحدة من كل مادة من مواد اليوم)، وعادة عددها 3-4 مثلاً.
في إجازة نهاية الأسبوع-الويكند (الذي كان خميس وجمعة/الآن جمعة وسبت)
كنت أراجع كل ما ذاكرته خلال الأسبوع.

فائدة هذه الطريقة:

1) توفير وقت التأشير والتخطيط الذي يستغرق وقتاً قبل الاختبار.

2) التكرار يعلم الشطار”  ويثبت المعلومة. ووجدت أنه بهذه الطريقة
أستطيع أن أنهي مذاكرتي ليالي الاختبار بشكل سريع وبالتالي أستطيع الحصول على وقت طويل للراحة والاستمتاع بوقتي والاسترخاء لما قبل الاختبار.

3) لو كان عندي أي سؤال لدكتور/ة المادة فيمكنني أن أسأله/ا قبل الاختبار بفترة
بدلاً من أن أضيّق على نفسي قبل موعد الاختبار.
وقد يزدحم الطلاب لدى دكاترة المادة قبل اختباراتهم

4) لو أعطانا دكتور/ة المادة أسئلة للتدرب عليها فإني سأتمكن من مراجعتها لأنني
سأكون قد انتهيت من المذاكرة باكراً إن شاء الله طالما أنني ذاكرت المعلومات أكثر من مرة
(أولاً بأول خلال الأسبوع + في الويكند + قبل اختبار ربع أو نص الترم).

بشكل عام فإني لا أحبذ المقارنة بين الصيدلة والطب للاختلاف الكبير بين الاثنين.

الفرق ليست فقط في مدة الدراسة الجامعية، بل في كيفية الدراسة ومجال العمل المستقبلي
ومدة ونوع إكمال الدراسة بعد التخرج.

إذا رغبت بالمقارنة من ناحية المدة:

1. الصيدلة يتم التخرج منها بعد 6 سنوات ومن ضمنها الامتياز. يتم التخرج من الطب بعد 6 سنوات دراسية دون الامتياز.
2. بإمكانك التقديم على الوظيفة والابتعاث قبل أن تتخرج نفس زميلات دفعتك في الطب بسنة كاملة (إذا كنتِ تفكرين في المدة).
–

من ناحية كيفية الدراسة:

1. الصيدلة أكثرها نظرية والجزء العملي بها فقط في المعامل، بينما الطب يقوم الجزء العملي في المستشفى ولكن ذلك يتخلله التدريب على الجراحة فإذا كنتِ من الأشخاص الذين لا يتحملون الجراحة (مثلي)
فالصيدلة أنسب 

2. مواد الصيدلة برأيي وبعد حديثي مع زميلاتي في الطب أسهل “على ما يبدو لي”.
أتذكر كنت أقدر أغير جو وأخرج وأتمشى أكثر من صحباتي اللي في الطب 

3. طبيب الامتياز يلزمه القيام بمناوبات وبعضهم يلزمه العمل أيام الإجازات مثل الأعياد
على عكس صيدلي الامتياز الذي يداوم على ساعات الدوام الاعتيادية من الصباح للعصر.
–

ما بعد التخرج:

كصيدلاني (أو صيدلانية) بإمكانك العمل جنباً إلى جنب مع الفريق الطبي عن طريق التخصص في الصيدلة السريرية (الإكلينيكية) وإتمام برنامج الإقامة (الريزدنسي).

مدة الريزدنسي في أمريكا سنة واحدة للسنة العامة وسنة واحدة للتخصص (مجموع سنتين).
وبإمكانك إتمام السنة الأولى فقط إذا لم تكن هناك رغبة بالتخصص.

تخصصات الصيدلة السريرية مشابهة كثيراً لتخصصات الطب.

أما الطب فإن أقل برامج الريزدنسي مدته 4 سنوات إلا إذا رغبتِ أيضاً بعمل تخصص دقيق فقد تطول هذه المدة.
–

يمكن لخريج الصيدلة الاختيار ما بين العمل في المستشفى كصيدلي سريري (إكلينيكي
) بعد إتمام الريزدنسي أو يمكنه العمل كصيدلي في صيدلية المستشفى
بالإضافة إلى توفر خيارات أخرى غير المستشفى منها شركات ومصانع الأدوية.

يمكن أيضاً للصيدلي العمل في أقسام أخرى في صيدلية المستشفى مثل قسم التموين والقسم المالي والإداري… الخ.
في حين أن غالبية فرص عمل الأطباء تكمن في العمل الطبي في المستشفيات فقط.
–
المكانة الاجتماعية:

بشكل عام فإن كل من يعمل في المجال الصح يعتبر عمله مرموقاً فهو يقوم على خدمة المرضى وهي خدمة “اجتماعية” عظيمة. وأصبح الصيدلي الآن وخاصة الإكلينيكيين لديهم مكانة وظيفية عالية بين أقرانهم من الأطباء،
وقد تجدي ذلك في المستشفيات التي بها عدد كبير من الصيادلة الإكلينيكين
مثل الحرس الوطني والتخصصي والآن القوات المسلحة.
وبإذن الله يتتحسن وترتقي سمعة الصيادلة مع الوق
ت ومع تعرف الفريق الطبي والناس عموماً أكثر على دور الصيدلي الإكلينيكي الهام في المستشفى.

ولا يفوتني أن أذكر قول أحد الأطباء المبتعثين في أمريكا:

لا أتخيل عند عودتي للسعودية أن لا يكون معنا صيدلي في الفريق.

*حيث أن الصيادلة الإكلينيكيين في أمريكا يقومون بالمشاركة مع الفريق الطبي
في الدوران على المرضى ووالمساهمة بوضع الخطط العلاجية لهم.
——–
أتمنى أن تكون المقارنة عادلة وأنا متأكدة أن هناك نقاط أخرى قد يضيفها الصيادلة على كل مما ذكرت.

الفارم دي = دكتور صيدلة، وهي تُعتبر دكتوراه مهنية (درجة مهنية).

عبارة عن 6 سنوات (5 دراسية والسادسة امتياز في المستشفى).
تركز هذه الدرجة على العمل الصيدلي الإكلينيكي (السريري) في المستشفى (بالإضافة إلى علوم الصيدلة الأخرى، ولكن التركيز على عمل المستشفى)، وبعد التخرج يمكنك دخول برنامج الريزدنسي (صيدلي مقيم) والتخصص في إحدى تخصصات الصيدلة السريرية التي ذكرتها هنا.
——
البكالوريوس في الصيدلة/علوم الصيدلة (درجة أكاديمية)

عبارة عن 5 سنوات دراسية (آخر فصل دراسي على ما أعتقد يكون تدريب).
تركز هذه الدرجة على جميع علوم الصيدلة بشكل متساوي تقريباً.
بعد التخرج من هذه الدرجة يمكنك التخصص في أحد علوم الصيدلة، مثل: علم الأدوية والأبحاث الدوائية، الصيدلة الصناعية (العمل في المصانع)، التسويق والعمل في شركات الأدوية، العمل في صيدليات المستشفيات أو الصيدليات العامة.

يعمل الصيدلي الإكلينيكي في المستشفى.
الصيدلة السريرية (الإكلينيكية) Clinical Pharmacy
هي أن يقوم الصيدلي بالعمل جنباً إلى جنب مع الطبيب في وضع الخطة العلاجية للمرضى في المستشفى.
حيث يقوم الصيدلي بحضور دورة فريق الأطباء على المرضى (أو ما يُعرف بـ الراوند round)
ويتابع حالات المرضى من الناحية العلاجية ويقوم بالإجابة على استفسارات الأطباء، ويتأكد من صحة ومناسبة الأدوية التي يتم وصفها للمرضى والتأكد من جرعتها وعدم تعارضها مع الأدوية الأخرى التي يتناولها المريض بالإضافة إلى عدم تعارضها مع مشاكل المريض الأخرى (مثل ضعف وظائف الكبد والكلى التي قد تؤثر على تأثير الدواء على المريض).
وقد وجدت عدة دراسات أن للصيدلي تأثير كبير في تحسين صحة المرضى وفي التخفيف من العبء المالي على المريض عن طريق اختيار الدواء المناسب وخطة العلاج المناسبة وبالتالي تجنب حدوث مشاكل دوائية قد تزيد من احتمالية حدوث مشاكل صحية أخرى للمريض.

by athabit

1. أولاً وقبل كل
شيء ابحث عن المستشفى التي بها صيادلة إكلينيكيين وخذ فيها التدريب الصيفي.

2. اجعل معك مرجع دوائي دائم (برامج الجوال أو كتيب)
هذا رابط وضعت به أسماء بعض برامج الجوال المفيدة للآيفون وللأندرويد.
أيضاً أنصحك باقتناء كتاب
Pharmacotherapy Handbook
لمؤلفه
Joseph DiPiro

*يمكن إيجاد في جرير أو مكتبة المريخ في جدة (سعره في حدود 200 ريال).

الكتاب صغير (أكبر من حجم الكف قليلاً) ويجمع تقريباً كل الأمراض في شباتر صغيرة ومقسمة بشكل مرتب جداً، والمعلومات مدرجة على شكل نقاط سهلة الفهم والحفظ كذلك. أيضاً يحتوي الكتاب على رسوم بيانية تساعد في فهم وحفظ خطط العلاج، بالإضافة إلى الجداول.

وللحصول على المعلومات الدوائية المفصلة عن أي دواء فأفضل مرجع هوالنشرة الدوائية المفصلة للمختصين في المجال الصحي من الشركات المصنعة للأدوية. يمكن الوصول إلى هذه النشرات من موقع هيئة الغذاء والدواء الأمريكية Food and Drug Administration (FDA). ومن هذه النشرات تحصل قواعد البيانات الكبرى مثل مايروميديكس (Micromedex) على معلومات الدواء. هنا تعليمات الوصول إلى هذه النشرات:

هذا رابط البحث عن الأدوية:

ومن ثم يتم اختيار اسم الدواء التجاري من الجدول (في أول عمود على اليسار) وفي الصفحة التالية يتم الضغط على كلمة Label information

وفي الصفحة التي تليها يتم الضغط على كلمة Label (pdf) في الجدول (في العمود الثاني من اليمين.

3. عوّد نفسك على قراءة ملف المريض للتعرف أكثر على كيفية قراءة معلومات المريض وماهي المعلومات التي تهم الصيدلي التي يجب البحث عنها فيما يخص الخطة العلاجية للمريض.
4. هذا رابط كتبته يحتوي على معادلات مهمة جداً يتم استخدامها بكثرة خلال التدريب.

5. أنصح بالاشتراك في هذا الموقع (ميدسكايب) للحصول على المستجدات الطبية التي تهم الصيادلة بشكل أسبوعي:

6. لا تخجل من السؤال (سؤال الصيدلي المشرف أو أي من الصيادلة أو سؤال الطبيب خلال الراوند أو بعده). ولكن قبل سؤالك (خاصة لمشرفك) قم بالبحث عن المعلومة في المصادر الموثوقة، فإن لم تجدها فاسأل الصيدلي المشرف عليك.
7. لا تخجل من عمل تدخل علاجي خلال الراوند إذا كنت متأكداً من المعلومة. ضع صحة المريض أولاً وقبل كل شيء. حتى تشعر أكثر بأهمية دورك كصيدلي في علاج المرضى تخيل أن المريض هو أحد أفراد أسرتك (هذه الطريقة كثيراً ما قيلت لي هنا) الله يحفظ أهالي الجميع 
لكن ذلك سيزيد من حماسك واهتمامك بالمريض وضمان حصوله على العلاج الصحيح دون أي أخطاء أو تداخلات دوائية وحصوله على الجرعات الصحيحة المناسبة لعمره ووزنه وصحة وظائف الكلى والكبد… الخ.

by athabit

في البداية أحب أوضح الفرق بين كلمة روتيشن وراوند:

روتيشن: هي الفترة التي يتم قضائها في التدريب في تخصص معين (شهر تقريباً).
راوند: الذهاب مع الأطباء في دورتهم على المرضى صباحاً لمناقشة الحالات.
——
سنة الامتياز (في صيدلة جامعة الملك عبد العزيز) عبارة عن 8 روتيشن: 6 إجبارية + 2 اختيارية
الستة الإجبارية هي:

1 & 2- Internal Medicine

وحده عام والثانية ممكن تكون في تخصص مثل العناية المركزة.
هذه الروتيشن يكون فيها راوندات مع الأطباء + case presentation نهاية الروتيشن.

3- Drug Information

التعلم على مصادر المعلومات الدوائية وكيفية استخراج المعلومات.

4- Ambulatory Care
صيدلة العيادات الخارجية.

5- Hospital Pharmacy

صيدلة المستشفيات، ويتم فيها العمل في صيدلية المستشفى الخارجية outpatient والداخلية inpatient
وممكن أيضاً العمل في تحضير المستحضرات الدوائية compounding
وإذا سمحت المستشفى فيمكن أيضاً تعلم تحضير المستحضرات الوريدية IV compounding

6- Community Pharmacy

بالنسبة للطلاب فيتم تدريبهم في الصيدليات العامة (مثل النهدي والمتحدة … الخ).

أما الطالبات فيتم تدريبهم في صيدلية المستشفى الخارجية outpatient