كم قمر يدور حول كوكب زحل
كم قمر يدور حول كوكب زحل
كم قمر يدور حول كوكب زحل، أقمار كوكب زحل هي كثيرة ومتعددة وهي عبارة عن قميرات صغيرة الحجم ما يقارب حجمها أقل من 1 كيلو متر، والقمر أو التابع هو عبارة عن جسم يدول حول الكوكب وهو أصغر منه بالحجم، ولكافة كواكب المجموعة الشمسية أقمار تدور حولها ماعدا كوكبي عطارد والزهرة، حيث يصل عدد أقمار كوكب زحل إلى ما يقارب ثمانون قمراً يدور حوله، وتم تسمية ما يقارب ثلاثة وخمسون قمراً والباقي لم يتم تسميتهم لأنه لازالت بحاجة إلى دراسات تؤكد خصائصها وتسميتها.
كم قمر يدور حول كوكب زحل ويكيبيديا
يدور حول كوكب زحل اثنين وثمانون كوكباً، وقد تم التأكد من ما يقارب ثلاثةً وخمسون كوكباً وتم إطلاق التسمية عليهم مثل قمر بان، وقمر برومثيوس، وتيليستو، وقمر باندورة، والعديد من المسميات الأخرى، والقمر أو التابع هو عبارة عن جسم يدول حول الكوكب وهو أصغر منه بالحجم، والجدير بالذكر أن أغلب أقمار كوكب زحل هو أصغر بكثير من قمر كوكب الأرض، فهي عبارة عن أجسام صغيرة وهي أصغر من حجم كوكب زحل، وتدور هذه الأجسام الصغيرة أي الأقمار حول كوكب زحل بشكل مستمر.
معلومات عامّة عن كوكب زحل
كوكب زحل من أبرز وأشهر كواكب المجموعة الشمسية المعروفة بكثر عدد الأقمار التي تدور حولها والتي تعتبر عبارة عن قميرات صغيرة الحجة تدور حولها بشكل مستمر، ومن أبرز المعلومات عن كوكب زحل ما يلي:
- كوكب زحل هو أحد الكواكب الغازيّة
- يشكّل غاز الهيدروجين أكثر من 90% من سطح كوكب زحل
- يحتوي كوكب زحل على كمّيّات ضئيلة من غازات الأمونيا، والميثان، والأسيتيلين.
- يتكوّن قلبه من السيليكات والمعادن الثقيلة
- يتكوّن اليوم في كوكب زحل من 11 ساعة تقريباً
- تبلغ السنة في كوكب زحل ما يقارب 29 سنة أرضيّة تقريباً
ما هي أسماء أقمار كوكب زحل
يدور حول كوكب زحل مجموعة كبيرة من الأقمار التي تمثل أجسام صغيرة وهي أصغر من حجم كوكب زحل، وتدور هذه الأجسام الصغيرة أي الأقمار حول كوكب زحل بشكل مستمر، ومن أسماء أقمار كوكب زحل ما يلي:
- قمر بان
- قمر دافنيس
- وقمر برومثيوس
- وقمر باندورة
- وقمر إيمتيوس
- وقمر جانوس
- وقمر إجايون
- وقمر إنقليدس
- وقمر تيليستو
- وقمر كاليبسو
- وقمر هايبريون
- وقمر كيفيويك
- وقمر إيجيراق
- وقمر فويب
- وقمر باليقا
- وقمر سكاثي
- وقمر البيوريكس
- وقمر بيبهيون
- وقمر إريابوس
يصل عدد أقمار كوكب زحل إلى ما يقارب ثمانون قمراً يدور حوله، وتم تسمية ما يقارب ثلاثة وخمسون قمراً والباقي لم يتم تسميتهم لأنه لازالت بحاجة إلى دراسات تؤكد خصائصها وتسميتها.